حامد زيد
في رحاب المصطفى وبشعـري احكـي لنبوه
أن كتب من حبر زمزم في قلـوب أهـل المـروه
مـــن محـبــة كـــل مـؤمــن زاده لأســـلام قــــوه
لاشرف اهل الارض خير الانبيـاء والمرسليـن
الرسـول اللـي زرع لامجـادنـا ذكــر وحـضـاره
ان حللنـا بالصـدور ولا رحلـنـا بالـصـداره
بعـد مـا كنـا نعـبـد الشـمـس وانعـبـد الحـجـاره
كـيـف صـرنـا خـيـر أمــة اخـرجــت للعالـمـيـن
ناصر القحطاني
الـلـيــالــي دايــــــره والله اعـــلـــم بـالـمـخـبــا
والمـنـجـم مـــا درا بالـغـيـب حـتــى لـــو تـنـبـا
والعلـل مـن غيـر ذكـر الله تضيـع ابــه الاطـبـا
لاتجي عبدالمعيـن وفـى الوجـود اعظـم معيـن
يستـحـق الحـمـد مـولانـا المشـافـي والمضـمـد
حـامـد لــه واتحـمـد وانــت يــا حـامــد تـحـمـد
مـا ورا الاسـلام ديـن وخـاتـم الصـفـوه محـمـد
خـيـر مــن جــو لـديـار أمبـشـريـن ومـنـذريـن
حامد زيد
من زرع لناس سيرة خير هـدي الخيـر هـادي
ما رغـب عـن سنتـة مؤمـن ولا يرغبـه غـادي
لانهـا سنـة نبـي ماهيـب سنـة شخـص عــادي
كـان مــا نتـبـع رسـولـة الله نتـبـع نـهـج مـيـن
هـي عقيـده هـو غـلا هـو حـب هـو تقـديـر ولا
مـــنـــزلــــه لا بالله الا مـــرجـــلــــه لا بالله الا
واجــبٍ مــع كــل مـؤمـن هـلـل وكـبــر وصـــلا
يـنـصـر الله والـنـبـي والله خــيــر الـنـاصـريـن
ناصر القحطاني
يــوم جــا مبـعـوث الأخــلاق لمكارمـهـا يـتـمـم
جـا سـواة الـمـا ومــا قبـلـه غــدا مـثـل التيـمـم
بشـر بهـدي الكـتـاب وجـاهـد بنشرة مصـمـم
ورغـم مـا كانـت عليـه قريـش سمـتـه الأمـيـن
في السما علمٍ يجيه اسرع من هطول المناشي
والثـرا تنقـل فضايـل سيـرتـه مــع كــل مـاشـي
ابهـرة دولـة عظـيـم الــروم وابــلاد النجـاشـي
واستمـرت تـطـوي البـيـدا عـلـى مــر السنـيـن
حامد زيد
لا الـــه الا الله الـلــي مـرسـلـة لـعــزاز ديــنــه
يوم عـادوه اهـل مكـه وانصـروه اهـل المدينـة
كـــل مـــا زادوه جـفــوه زودة ربـــك سـكـيـنـه
لــيــن ذل الله كــيـــد الـكــبــر والمسـتـكـبـريـن
مــن طـلـع بــدرك عليـنـا مــن ثنـيـات الــوداع
وجــــب الـشـكــر عـلـيـنـا مــــا دعــــى لله داع
ايـهـا المبـعـوث فيـنـا جـئـت بـالامـر الـمـطـاع
جئـت شرفـت المديـنـة جـئـت بالـحـق المبـيـن
ناصر القحطاني
دعوةٍ بقسـى التضاريـس أنزلـت والليـل حالـك
ابتـدت مـن غـار واجتـازت محيطـات وممـالـك
شوف كيف اليسر يا باغى النجاه أمن المهالك
يـثـقـل الـمـيـزان ويـخــف الـلـســان بكلـمـتـيـن
اه يــا ذاك الـزمـان الـلــي بسـاطـيـره سمـعـنـا
ثـانـيٍ اثـنـيـن بـوســط الـغــار لاولـهــم تبـعـنـا
اذ يقـول لاصاحـبـه لاتـحــزن ان الله مـعـنـا
يمـكـرون اهــل المـكـر والله خـيــر المـاكـريـن
حامد زيد
ليتني مع مـن ظفـرت بصحبتـه مسلـم وبـدري
هـجـرتـه لله مـــع الـلــي هــاجــرو لله بــــدري
ما تزعزع لو ارمـاح المشركيـن تفـج صـدري
ومن صدق ما عاهد الله مـات مرفـوع الجبيـن
لــو بغـيـت افـخـر بـحـبـي وانتمـئـاتـي ودمـــي
ما افتخرت بحب ابوي ولا افتخرت بحب عمي
افتخـر فـي حـب ابـو القاسـم فـداه ابـوي وامـي
ذاك حــبٍ عـــزه الله فـــي قـلــوب المسلـمـيـن
ناصر القحطاني
العصـور اتمـر والمسلـم لـه اشـواق وطـواري
والتوجـد مـا يفـيـد ومــا انكـتـب للعـبـد جــاري
ليتـنـا بــس اتنقـمـص دور مسـلـم والـبـخـاري
وانتعمـق فـي القصايـد فـي ريـاض الصالحيـن
تعـجـز الكلـمـات بــه مهـمـا تكـلـم مـــن تـكـلـم
بشرف اسم واطهر اقـدامٍ مشـت وافضـل معلـم
ما بقى الا نقـول صلـى الله علـى محمـد وسلـم
وآلـــه وأصـحـابـه الـغــر الميـامـيـن أجمـعـيـن
عليه أفضل الصلاة و السلام
في رحاب المصطفى وبشعـري احكـي لنبوه
أن كتب من حبر زمزم في قلـوب أهـل المـروه
مـــن محـبــة كـــل مـؤمــن زاده لأســـلام قــــوه
لاشرف اهل الارض خير الانبيـاء والمرسليـن
الرسـول اللـي زرع لامجـادنـا ذكــر وحـضـاره
ان حللنـا بالصـدور ولا رحلـنـا بالـصـداره
بعـد مـا كنـا نعـبـد الشـمـس وانعـبـد الحـجـاره
كـيـف صـرنـا خـيـر أمــة اخـرجــت للعالـمـيـن
ناصر القحطاني
الـلـيــالــي دايــــــره والله اعـــلـــم بـالـمـخـبــا
والمـنـجـم مـــا درا بالـغـيـب حـتــى لـــو تـنـبـا
والعلـل مـن غيـر ذكـر الله تضيـع ابــه الاطـبـا
لاتجي عبدالمعيـن وفـى الوجـود اعظـم معيـن
يستـحـق الحـمـد مـولانـا المشـافـي والمضـمـد
حـامـد لــه واتحـمـد وانــت يــا حـامــد تـحـمـد
مـا ورا الاسـلام ديـن وخـاتـم الصـفـوه محـمـد
خـيـر مــن جــو لـديـار أمبـشـريـن ومـنـذريـن
حامد زيد
من زرع لناس سيرة خير هـدي الخيـر هـادي
ما رغـب عـن سنتـة مؤمـن ولا يرغبـه غـادي
لانهـا سنـة نبـي ماهيـب سنـة شخـص عــادي
كـان مــا نتـبـع رسـولـة الله نتـبـع نـهـج مـيـن
هـي عقيـده هـو غـلا هـو حـب هـو تقـديـر ولا
مـــنـــزلــــه لا بالله الا مـــرجـــلــــه لا بالله الا
واجــبٍ مــع كــل مـؤمـن هـلـل وكـبــر وصـــلا
يـنـصـر الله والـنـبـي والله خــيــر الـنـاصـريـن
ناصر القحطاني
يــوم جــا مبـعـوث الأخــلاق لمكارمـهـا يـتـمـم
جـا سـواة الـمـا ومــا قبـلـه غــدا مـثـل التيـمـم
بشـر بهـدي الكـتـاب وجـاهـد بنشرة مصـمـم
ورغـم مـا كانـت عليـه قريـش سمـتـه الأمـيـن
في السما علمٍ يجيه اسرع من هطول المناشي
والثـرا تنقـل فضايـل سيـرتـه مــع كــل مـاشـي
ابهـرة دولـة عظـيـم الــروم وابــلاد النجـاشـي
واستمـرت تـطـوي البـيـدا عـلـى مــر السنـيـن
حامد زيد
لا الـــه الا الله الـلــي مـرسـلـة لـعــزاز ديــنــه
يوم عـادوه اهـل مكـه وانصـروه اهـل المدينـة
كـــل مـــا زادوه جـفــوه زودة ربـــك سـكـيـنـه
لــيــن ذل الله كــيـــد الـكــبــر والمسـتـكـبـريـن
مــن طـلـع بــدرك عليـنـا مــن ثنـيـات الــوداع
وجــــب الـشـكــر عـلـيـنـا مــــا دعــــى لله داع
ايـهـا المبـعـوث فيـنـا جـئـت بـالامـر الـمـطـاع
جئـت شرفـت المديـنـة جـئـت بالـحـق المبـيـن
ناصر القحطاني
دعوةٍ بقسـى التضاريـس أنزلـت والليـل حالـك
ابتـدت مـن غـار واجتـازت محيطـات وممـالـك
شوف كيف اليسر يا باغى النجاه أمن المهالك
يـثـقـل الـمـيـزان ويـخــف الـلـســان بكلـمـتـيـن
اه يــا ذاك الـزمـان الـلــي بسـاطـيـره سمـعـنـا
ثـانـيٍ اثـنـيـن بـوســط الـغــار لاولـهــم تبـعـنـا
اذ يقـول لاصاحـبـه لاتـحــزن ان الله مـعـنـا
يمـكـرون اهــل المـكـر والله خـيــر المـاكـريـن
حامد زيد
ليتني مع مـن ظفـرت بصحبتـه مسلـم وبـدري
هـجـرتـه لله مـــع الـلــي هــاجــرو لله بــــدري
ما تزعزع لو ارمـاح المشركيـن تفـج صـدري
ومن صدق ما عاهد الله مـات مرفـوع الجبيـن
لــو بغـيـت افـخـر بـحـبـي وانتمـئـاتـي ودمـــي
ما افتخرت بحب ابوي ولا افتخرت بحب عمي
افتخـر فـي حـب ابـو القاسـم فـداه ابـوي وامـي
ذاك حــبٍ عـــزه الله فـــي قـلــوب المسلـمـيـن
ناصر القحطاني
العصـور اتمـر والمسلـم لـه اشـواق وطـواري
والتوجـد مـا يفـيـد ومــا انكـتـب للعـبـد جــاري
ليتـنـا بــس اتنقـمـص دور مسـلـم والـبـخـاري
وانتعمـق فـي القصايـد فـي ريـاض الصالحيـن
تعـجـز الكلـمـات بــه مهـمـا تكـلـم مـــن تـكـلـم
بشرف اسم واطهر اقـدامٍ مشـت وافضـل معلـم
ما بقى الا نقـول صلـى الله علـى محمـد وسلـم
وآلـــه وأصـحـابـه الـغــر الميـامـيـن أجمـعـيـن
عليه أفضل الصلاة و السلام
0 تعليقات على " رسول الله لحامد زيد وناصر القحطاني "
مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ